Dairy free cake كيك صيامي و مناسب لمرضي حساسيه الالبان بدون لبن ولا بيض أقتصاديه جدا
Dairy Free Cake
كيك لمرضي حساسيه الالبان
مكونات:
2 كوب دقيق
1 كوب سكر
1/2 كوب زيت نباتي
1 كوب ماء
1 ملعقة صغيرة خل التفاح
1 ملعقة صغيرة فانيليا
1 ملعقة صغيرة بيكنج بودر
1/2 ملعقة صغيرة بيكنج صودا
رشة ملح
الطريقة:
في وعاء كبير، اخلطي الدقيق، السكر، والملح.
أضيفي الزيت والماء تدريجياً واخلطي حتى تحصلي على خليط متجانس.
أضيفي خل التفاح والفانيليا، واستمري في الخلط.
في وعاء صغير، اخلطي البيكنج بودر والبيكنج صودا، ثم أضيفيهما إلى الخليط الرطب وامزجيهما جيدًا.
اسكبي الخليط في قالب للكيك مدهون بالزيت.
اخبزي في فرن محمَّى مُسبقًا عند 180 درجة مئوية لمدة تتراوح بين 25-30 دقيقة أو حتى يخرج سكين نظيفة عند إدخالها في وسط الكيك.
اتركي الكيك يبرد قبل تقديمه.
تمتعي بالكيك خالي الألبان!
لعمل صوص الشوكولاته خالي من الألبان، جربي هذه الوصفة:
المكونات:
١/٢ كوب من زبدة الكاكاو (زبدة الشوكولاتة)
١/٤ كوب من زيت جوز الهند
١/٤ كوب من السكر
١/٤ كوب من مسحوق الكاكاو (خالي من السكر إذا كنت تفضلين)
١/٤ ملعقة صغيرة من الفانيليا
رشة من الملح
الطريقة:
١. في وعاء على نار منخفضة، اذوبي زبدة الكاكاو وزيت جوز الهند مع التحريك المستمر.
٢. أضيفي السكر واستمري في التحريك حتى يذوب تمامًا.
٣. أضيفي مسحوق الكاكاو واستمري في التحريك حتى تحصلي على خليط متجانس.
٤. أضيفي الفانيليا ورشة من الملح، وقومي بتحريك المكونات جيدًا.
٥. اتركي الصوص يبرد قليلاً قبل استخدامه. يمكنك تخزينه في حاوية محكمة الإغلاق في الثلاجة إذا لزم الأمر.
استمتعي بصوص الشوكولاتة الخالي من الألبان!
قومي بتزين الكيك بصوص الشوكولاتة وتمتعي ب كيك خالي من الألبان
حساسية اللبن هي حالة تستجيب فيها جهاز المناعة لبروتينات اللبن، مما يؤدي إلى ظهور أعراض مثل الغثيان والقيء والإسهال والطفح الجلدي. يمكن أن تكون هذه الحساسية مؤقتة لدى الأطفال، لكنها قد تستمر مدى الحياة في بعض الحالات. التشخيص يتضمن فحص التاريخ الطبي واختبارات معينة. من الضروري تجنب المنتجات التي تحتوي على اللبن والتحقق من المكونات بعناية لتجنب التعرض للحساسية
. قد تظهر أعراض مثل الطفح الجلدي والانتفاخ والإسهال عند تناول المنتجات اللبنية. يمكن للأشخاص الذين يعانون من حساسية اللبن استبدالها ببدائل خالية من اللبن مثل حليب الصويا أو حليب اللوز. للتأكد من التشخيص وخطة إدارة مناسبة، يفضل استشارة الطبيب أو أخصائي تغذية
