وصفة الفلافل سهلة و سريعة !
وصفة الفلافل سهلة و سريعة
المكونات :
فول مدشوش
بصل
ثوم
كرات
خضرة ( شبت بقدونس كزبرة )
الطريقة :
ينقع الفول من 4 الى 6 ساعات
ثم يصفى
توضع كل المكونات السابقة فى الكبة
و تطحن جيدا
يوضع عليها و ملح و كمون و بيكاربونات الصوديوم
و تقلب جيدا
ثم تكور
و تقلى فى الزيت
حتى تأخذ اللون
و تخرج من الزيت و تصفى
" و يمكنك اضافة الحشوة "
بصل
طماطم
فلفل
فلافل ويكيبديا :
_________
الفلافل وتُسمى الطعمية في معظم أنحاء مصر والسودان، وجيبوتي وشمال الصومال هي عجينة تقلى بالزيت
شكلها على هيئة كرات
أو اقراص
تصنع من الحمص أو الفول أو كليهما
وهي طعام تقليدي في مطابخ الشرق الاوسط
وتؤكل اليوم في جميع أنحاء العالم حيث تعتبر وجبة نباتية سريعة
عادة ما تقدم مع الخبز، أو ملفوفة في الخبز المعروف باسم طابون
كلمة فلافل
تشير إلى الشطيرة التي يتم إعدادها بهذه الطريقة
كرات الفلافل توضع عادة مع السلطات والخضروات المخللة
والصلصة الحارة
وطبق من الطحينة
كرات الفلافل يمكن أيضا أن تؤكل وحدها كوجبة خفيفة أو يتم تقديمها كجزء من المقبلات
Tags :
فلافل
طعمية
وصفة فلافل
وصفة طعمية
طريقة عمل الفلافل
طريقة عمل الطعمية
طريقة عمل الفلافل بسهولة
طريقة عمل الطعمية بسهولة
ختامًا، تعتبر الفلافل واحدة من الأطباق التي تجمع بين التاريخ العريق والنكهة الأصيلة، وهي تشكل جزءًا لا يتجزأ من المائدة الشرقية.
تاريخ الفلافل الطويل الذي يعود لأكثر من ألف سنة يأخذنا في رحلة عبر الزمن، حيث نشأت في مصر القديمة وانتقلت لتغزو القلوب والمطابخ في كل زاوية من زوايا العالم.
المكونات البسيطة والمتواضعة للفلافل تعكس في حد ذاتها تقدير الثقافة الشرقية للطعام النباتي، فالبقوليات والأعشاب الطازجة والتوابل تشكل مزيجًا مثاليًا يوفر وجبة مغذية ومشبعة.
تحضير الفلافل يتطلب القليل من الصبر والدقة، ولكن النتيجة النهائية تستحق كل جهد يُبذل.
من اختيار مكونات عالية الجودة إلى اتباع خطوات تحضير العجينة وطريقة القلي المثلى، تنتج فلافل متماسكة ومقرمشة من الخارج وطرية ولذيذة من الداخل.
كما أن التنوع في تقديم الفلافل يجعلها تناسب جميع الأذواق؛ سواء كانت في سندويش مغذي أو بجانب الأطباق الرئيسية أو كجزء من سلطات مبتكرة.
فوائد الفلافل الغذائية لا يمكن تجاهلها. فهي غنية بالبروتينات النباتية والألياف والفيتامينات، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للنباتيين ولمن يبحث عن تناول وجبات صحية دون التضحية بالطعم.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن إعداد الفلافل بشكل صحي أكثر من خلال خبزها بدلاً من قليها، مما يقلل من الدهون ويجعلها ملائمة للحمية الغذائية المتنوعة.
في النهاية، تظهر الفلافل بمثابة أكثر من مجرد طبق تقليدي؛ إنها تجسيد للثقافة والتراث والحياة الاجتماعية للأماكن التي نشأت فيها. فتناول الفلافل ليس مجرد طعام، بل هو تجمع للأحباب، احتفال بالنكهة، وتجربة غنية ترافقها ذكريات ولحظات سعيدة.
لذا، دعونا نستمتع بصنع وتناول الفلافل، محافظين على هذا الإرث الجميل ونقله إلى الأجيال القادمة لكي يدركوا جمال وبساطة الطعام الأصيل.
بهذه الكلمات نختتم مقالنا، على أمل أن تكون رحلتكم مع الفلافل مليئة بالمتعة والمذاق الشهي، وأن تظل هذه الوصفة الشهيرة تلقى حباً وإعجاباً من الجميع.